فى 6 اكتوبر 1981 كان حادث المنصة محاولة للقفز على السلطة دون شك .. التخلص من الرئيس وأقطاب النظام فى ضربة واحدة والقفز على السلطة . وأفقاد الشعب الثقة فى الجيش بتوقيت ومشاركة وتوريط بعض رجاله وأسلوب تنفيذ العملية ..
ومن وقتها والصراع مرير بين السلطة الجديدة وبعد أن أستقرت لها الأمور .. والطامحين الى السلطة بعد أفتضاح أمرهم ..........
اولا تم تطهير أجهزة الأمن والقوات المسلحة من كافة العناصر ذات المرجعية العقائدية الخاصة !! ثم تلا ذلك تطهير المنابر الدينية
والتعليمية .. ثم التضييق عليهم فى الحياة العامة وطبيعى أن يستخدم كلا الطرفين المتاح لديه للقضاءعلى الآخر فزادت سطوة الشرطة
وأجهزتها من جانب .. وزادت الزوايا والمنابر الساخنة من جانب آخر .. حتى جاءت لحظة الوفاق ( ألتقاء المصالح ) .. بشروط
الأقوى .. سياسة بقى .. حسيبك تلعب دور المعارضة وأمنحك قنوات ووسائل تعبير وبالمراجعات نفرج عن بعض المعتقلين بس
اياك والتفكير فى السلطة .. موافق ياباشا ويجعله عامر وهدأت الأمور وبمتغيرات دولية ايضا . واللى فى القلب فى القلب حتى جاءت
لحظة تاريخية اخرى ..!!
فى25 يناير2011 خرج الشباب ( عدالة . حرية . كرامة أنسانية ) وأصحاب السلطة يفكرون .. يعنى أيه .. عايزين أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
والطامحين الى السلطة يدرسون .. الشباب أصبحوا قوة فاعلة .. وأحنا خارج المشهد .. الآن أو لا . وبعد يومان .. نصبت الخيام
ورفعت المطالب ( أسقاط النظام . أرحل . محاسبة الفساد ) والباقى تعرفونه ..سقط كل النظام على مراحل متتابعه الأمن . الحكومة .
الأعلام . الحزب . الخ . ولم يبقى لمصر الا الجيش .. وكم كان عظيما فى أحتضان مصر فوق ظهره والسباحة بها لبر الأمان ..
والآن أصبحت العلاقة بين مصر وجيشها . هذا الرباط الوثيق . هى الحائل والمانع الرئيس فى الوصول للسلطة .. ولهذا أرى فى
محاولات أفساد تلك العلاقة هدف مباشر للطامحين . والحرص عليها وصيانتها من العبث أملى المباشر فى الثائرين ...
حفظ الله مصر وسلم جيشها .. وأعان شبابها المخلص الواعى اليقظ . حتى نلتقى / خميس متولى
ومن وقتها والصراع مرير بين السلطة الجديدة وبعد أن أستقرت لها الأمور .. والطامحين الى السلطة بعد أفتضاح أمرهم ..........
اولا تم تطهير أجهزة الأمن والقوات المسلحة من كافة العناصر ذات المرجعية العقائدية الخاصة !! ثم تلا ذلك تطهير المنابر الدينية
والتعليمية .. ثم التضييق عليهم فى الحياة العامة وطبيعى أن يستخدم كلا الطرفين المتاح لديه للقضاءعلى الآخر فزادت سطوة الشرطة
وأجهزتها من جانب .. وزادت الزوايا والمنابر الساخنة من جانب آخر .. حتى جاءت لحظة الوفاق ( ألتقاء المصالح ) .. بشروط
الأقوى .. سياسة بقى .. حسيبك تلعب دور المعارضة وأمنحك قنوات ووسائل تعبير وبالمراجعات نفرج عن بعض المعتقلين بس
اياك والتفكير فى السلطة .. موافق ياباشا ويجعله عامر وهدأت الأمور وبمتغيرات دولية ايضا . واللى فى القلب فى القلب حتى جاءت
لحظة تاريخية اخرى ..!!
فى25 يناير2011 خرج الشباب ( عدالة . حرية . كرامة أنسانية ) وأصحاب السلطة يفكرون .. يعنى أيه .. عايزين أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
والطامحين الى السلطة يدرسون .. الشباب أصبحوا قوة فاعلة .. وأحنا خارج المشهد .. الآن أو لا . وبعد يومان .. نصبت الخيام
ورفعت المطالب ( أسقاط النظام . أرحل . محاسبة الفساد ) والباقى تعرفونه ..سقط كل النظام على مراحل متتابعه الأمن . الحكومة .
الأعلام . الحزب . الخ . ولم يبقى لمصر الا الجيش .. وكم كان عظيما فى أحتضان مصر فوق ظهره والسباحة بها لبر الأمان ..
والآن أصبحت العلاقة بين مصر وجيشها . هذا الرباط الوثيق . هى الحائل والمانع الرئيس فى الوصول للسلطة .. ولهذا أرى فى
محاولات أفساد تلك العلاقة هدف مباشر للطامحين . والحرص عليها وصيانتها من العبث أملى المباشر فى الثائرين ...
حفظ الله مصر وسلم جيشها .. وأعان شبابها المخلص الواعى اليقظ . حتى نلتقى / خميس متولى
اللهم آمين يا رب العالمين
ردحذفسرد واقعي جميل بأسلوب مبسط
الى الامام دائما
أماني القبية
انا على ثقه ان مصر ربنا حيحميها ويصلح لها الحال ان شاء الله
ردحذففاطمه
على ما أظن الناس كلها عارفه مين الطامحين فى السلطه وربنا يبعدهم عنها
ردحذفنبيله
إختصرت 30 سنة فى تدوينة يارب تحفظ مصر وتولى من يصلح
ردحذفالناس عارفاهم كويس ولا يمكن يوصلوا للسلطه
ردحذفمنى
الناس كانت بتنتخبهم بالعند فى الحزب الوطنى دلوقتى حتنتخبهم ليه ربنا يولى من يصلح
ردحذفام مصطفى
المشكله مش في الجيش المشكله عندنا ان احنا عندنا دلوقتي حب التمرد علي السلطه اي كانت هذه السلطه والنقد في حد ذاته لا يعد عيبا ولكن علينا ان نعلم ان هناك خط احمر ليس من اجل السلطه او غيرها ولكن من اجل الحفاظ علي هيبه الدوله
ردحذفاميره يسري
حفظكي الله يامصر جيشا وشعبا وحضاره
ردحذفمحمود عبد الحميد